اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىالعجز المدنى
كنت فى مهرجان الجنادرية بالمملكة العربية السعودية، وبينما كان النظارة لسباق «الهجن» يتابعون سباقا مثيرا بين الجمال، مال على زميل المهرجان من الكويت قائلا: أعجزت مصر بأهلها المائة مليون عن
ملك مصر King of Egypt
هناك صورتان لملوك ـ فراعنة ـ مصر القدامى: الأولى جاءت فى الكتب المقدسة، وكانت سلبية فى عمومها باعتبارهم الجبارين الذين ظلموا شعوبا وأنبياء. والثانية أظهرتها كتب التاريخ وكانوا فيها أول
فى السياسة والاقتصاد ومصر!
أيهما يسبق الآخر: السياسة أم الاقتصاد؟ سؤال كثيرا ما يثار فى مصر، وأحيانا ما يتم اختصاره إلى أن المسألة نوع من الأولويات، فتكون لقمة العيش لها الأولوية، وفى أوقات أخرى
مجمع التحرير..!
إذا كانت صفة الدولة المركزية إحدى أهم الصفات الملتصقة بمصر، فإن القاهرة هى مركز الدولة بلا منازع، أما مركز العاصمة فهو ميدان التحرير، والمجمع هو القلب بكل تأكيد. هنا فى
ترمب بعد عام
لن يكون الرئيس دونالد ترمب رئيساً عادياً في التاريخ الأميركي عندما يرد في أحوال المؤرخين عن الدولة العظمى في العالم. وبشكل ما فإن كل رئيس أميركي كان رئيساً غير عادي،
وحدة سكنية بالدولار؟!
لا تكف مؤسسات الدولة عن إدهاش الخلق بما تتخذه من قرارات تدل على أن فكرة الإصلاح الاقتصادى لم تستقر بعد داخل أدمغة البيروقراطية المصرية، والأرجح ربما أنها لن تستقر أبداً.جاء
عن الأغنياء والفقراء؟!.
فى عقد الستينيات من القرن الماضى ذاع صيت فيلم «كيف تسرق مليون دولار؟!» بطولة «بيتر أتول» و«أودرى هيبورن» على ما أذكر. دارت القصة عن عملية سرقة للوحة نادرة فى سلسلة
لعنة الزمن: فى ذكرى ثورة يناير
الزمن ليس معك، ولا هو ضدك، ولا تصدق من يقول لك إن هناك حتمية تاريخية أو زمنية تفضى إلى نتيجة معلومة مسبقا، ولم يحدث أن انتصر دين ولا أيديولوجية على
الموهوب..!
كطائر العنقاء عاد سائرا على مسار «النفرى»، أنه لتمام الظهور لابد من غياب. هل كان الغياب اختياريا أو إجباريا هذه مسألة أخرى، فهو بطبعه الضوضائى ينسحب فى هدوء شديد!، لا
التطبيع والمطبعون
جلست مندهشاً أمام الشاشة أستمع إلى حلقة الأستاذ وائل الإبراشى (العاشرة مساء) مع الدكتور سعدالدين إبراهيم والنائب جمال أسعد والتى استعادت حواراً أو مناظرة أو الأكثر دقة مشاجرة، حول قضية