اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىعن الأهلى والزمالك وأمور أخرى!
إلى الزملاء من النقاد والمحللين الرياضيين: هذا مقال فى السياسة وليس فى الرياضة أو فى لعبة كرة القدم، وليس محاولة للدخول من الباب الخلفى إلى استديوهات التحليل الكروية المزدهرة هذه
استعادة روح يناير؟!
لفت نظرى فى أحد «مانشيتات» (المصرى اليوم) قبل نهاية العام المنصرم ذلك التمنى أن يكون العام المقبل ٢٠١٨ شاهداً على «استعادة روح يناير»، باعتباره هدفاً قومياً يستحق السعى إليه. والحقيقة
تراجيديا إبراهيم نافع
المفارقة فى قصة الأستاذ إبراهيم نافع بين سيرة حياته وإنجازاته الصحفية والإدارية من ناحية، وظروف وفاته خارج الوطن من ناحية أخرى، تخلق حالة تراجيدية لا تكون فيها المأساة لفرد، وإنما
بين عامى ٢٠١٧و٢٠١٨
عندما تقرأ هذا المقال سوف تكون بالفعل، وصدق ولا تصدق، فى اليوم الثانى من عام جديد، ومن الجائز أنك سوف تأخذ عدة أيام مثلى حتى تعداد كتابة العام هذا فى
كم كان ثمن الثورة؟!
سعدت كثيرا، عندما أعلن الأستاذ عبدالمحسن سلامة، رئيس مجلس إدارة الأهرام، عن تحول ضخم فى سياسة مؤسسة الأهرام الغرّاء بمقتضاه تتحول المؤسسة إلى شركة قابضة، يطرح ٢٥٪ من أسهمها فى
العالم يواجه ترامب!
رغم كل ما واجهته منطقة الشرق الأوسط من أحداث خلال السنوات القليلة الماضية تجسدت فى حروب أهلية، وأخرى إقليمية، وثالثة دولية، كانت نتائجها سقوط الملايين بين قتلى وجرحى، ومن ورائهم
دار الهلال..!
فى مطلع الأسبوع الماضى كانت المناسبة مزدوجة: الاحتفال بمرور قرن وربع على إنشاء «دار الهلال»، وعقد مؤتمر فى هذا الحدث عن «دور الإعلام والتعليم والصحافة والفن فى نشر التنوير».الأمر هكذا
فصول فى المسألة الفلسطينية
كما يتعاقب الليل والنهار، وتتعاقب فصول السنة من الشتاء إلى الربيع إلى الصيف إلى الخريف، فإن كل ما يتعلق بالمسألة الفلسطينية بات من علامات الطبيعة، حيث تتعاقب وتتوالى الفصول والحالات.
الفراعنة قادمون!
لا يمر يوم أو بعض يوم، أو أسبوع أو بعض أسبوع، أو حتى شهر أو بعض شهر، إلا وتخرج علينا الأنباء باكتشافات أثرية بها تماثيل فرعونية، ومومياوات لقدماء المصريين، وأجزاء
عن صفقة القرن والذى منه!
حتى وقت قريب للغاية كانت «القضية الفلسطينية» قد انحسرت لكى تتمحور حول من له الحق فى قيادة الإدارات الفلسطينية فى غزة، هل هم القيادات التى عينتها حماس بعد إطاحتها بالسلطة