اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىروح الشعب المصرى
طوال الأسبوعين الماضيين، وتحديدا ما بين مباراتى النادى الأهلى المصرى ونادى الترجى التونسى، وما قبلهما وما بعدهما، بدت لى مصر كلها ممسوسة بالحالة الكروية. كان هناك أولا حالة من الحماس
خطة تحرير فلسطين
نزل ما قاله الرئيس جمال عبدالناصر على رأس عدد من القادة الفلسطينيين الذين اجتمع بهم فى عام ١٩٦٤ نزول الصاعقة، خاصة أن ما ذكره جاء فى وقت اشتد فيه التفاؤل
كِتَابُهُ: عمرو موسى
للأسف لم أكن بالقاهرة ساعة الدعوة لحضور التوقيع على مذكرات السفير عمرو موسى، التى صدر الجزء الأول منها، ولم أجد وسيلة للحصول على الكتاب من مكانى فى مدينة بوسطن على
ماذا نفعل مع أمريكا؟!
لم أتعود على كتابة المسلسلات فى المقالات لأن القارئ الكريم لديه صبر قليل فى التعامل مع الموضوعات؛ وتفضيله أن يكون لكل مقال قصته. هذه المرة على سبيل الاستثناء هى ملحق
قانون الأعداد الكبيرة
وصلت إلى الولايات المتحدة بينما بدأ العد التنازلى للحظة الصدام بين «إعصار هارفى» والشاطئ الأمريكى عند مدينة جالفستون بولاية تكساس على خليج المكسيك. المدينة لا تبعد كثيرا عن مدينة هيوستون
معركة واشنطن الإعلامية
لن نختلف على أهمية واشنطن لمصر، فهى حقيقة كالقضاء والقدر ليس فقط بالنسبة لنا بل هى كذلك بالنسبة لكل دول العالم. أسباب ذلك لا تحتاج كثيرا من التحرير، وصدق أو
اللعب مع الكبار؟!
مضى سبعة وعشرون عاما وأكثر على مقال نشرته فى صحيفة الأهرام يوم الجمعة ١٦ يناير ١٩٩٠ بعنوان «لماذا لا نفوز بكأس العالم؟!» كانت فيه دعوة لكى نرفع من طموحاتنا بعد
تُرى ما هى الحقيقة؟!
فى عدد هذه الصحيفة «المصرى اليوم» الصادر يوم الخميس الماضى، ٢١ أغسطس ٢٠١٧، ما قد يثير حيرة القارئ الكريم حول ما هى حقيقة حال الاقتصاد المصرى، وعما إذا كان يسير
عملية اكتشاف مصر!
الخبر نشرته صحيفة «تايمز» البريطانية، فصار قصة عالمية؛ والحقيقة هى أن «المصرى اليوم» نشرته قبلها بأسبوعين، وقبل هذه وتلك فإن الخبر مذاع من دير سانت كاترين، والتى أزاحت الستار عن
البحث عن الاستقرار والتنمية
أحيانا تبدو بعض المفاهيم مثل «الاستقرار» و«التنمية» كما لو كانت متلازمة، ولا يصح أحدهما دون الآخر، وببساطة فإن العلاقة بينهما تبدو بديهية. ولكن فى الواقع العملى، والواقع المصرى تحديداً، فإن