اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىمن فعل بنا هذا؟!
مازلت أتذكر تلك الأيام التى أعلن فيها المرشح الجمهورى للرئاسة دونالد ترامب أنه سوف يعمل على منع المسلمين من القدوم إلى الولايات المتحدة الأمريكية. أيامها هاجت الدنيا وماجت، وتطايرت اتهامات
حكايات واشنطن
المشهد الأمريكى من الإثارة بحيث بات من الصعب تجاهله. ولدارس العلاقات الدولية فإن الموضوع جذاب، ودائما سريع الإيقاع، ومن يشاهد القنوات الإخبارية الغربية، هذه الأيام، سوف يجد أنه لم تعد
لغز الخبز!
اربطوا الأحزمة. لا مانع من حَبة مُهدِّئة. بعض التواضع ربما سيكون مفيدا. إذا كان فيما يلى جرح لأى مشاعر فإننى أعتذر منذ البداية. المسألة أن لدىَّ طبعاً لم أستطع التخلص
عن الأرقام والذى منه
للمركز المصرى لبحوث الرأى العام «بصيرة» تقليد حميد هو أنه ينشر يوميا تقريبا «رقم فى حياتنا» هو فى العادة ليس مثل أى رقم وإنما له دلالة لافتة للنظر الذى نعلم
المستقبل ولا شىء غيره!
ما إن قضت محكمة النقض بحكمها النهائى ببراءة الرئيس الأسبق حسنى مبارك من تهمة قتل المتظاهرين حتى انفجرت المشاجرة المعتادة فى مثل هذه الأمور؛ وعلى ناحية وقف من اعتبروا الحكم
ماذا نريد حقاً؟!
السؤال الشائع فى مصر: إلى أين هى ذاهبة؟! فيه قدر كبير من التسليم بأننا إزاء قوى جبارة تحدد المسار الذى نسير فيه، وما على أصحاب البصيرة إلا الإفتاء بما سوف
إدارة الثروة؟!
يوم الأحد الماضى ٢٦ فبراير ٢٠١٧ نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» فى صفحتها الأولى مقالاً لنيل أروين تحت عنوان «المكاتب العاطلة تعطى الإشارة لإمكانيات النمو الأمريكى». موضوع المقال للوهلة الأولى يبدو
البعث والإحياء والنهضة فى القاهرة
للوهلة الأولى تبدو القاهرة، عاصمة المعز، المحروسة، كمدينة مستعصية على التقدم. يكفى فقط أن تعلم أنها تحتوى فى حالتها «الكبرى» على ما يقرب من ٢٢ مليون نسمة، وأن فيها نصف
رحلة البحث عن الذهب!
الخبر: كلف الرئيس عبد الفتاح السيسى المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء الأسبق ومساعد رئيس الجمهورية لشؤون المشروعات القومية، واللواء أحمد جمال الدين مستشار الرئيس لشؤون الأمن والإرهاب، بالذهاب إلى مرسى
الشكر واجب
كان أستاذى الدكتور بطرس غالى هو الذى علمنى أن أهم جائزة يحصل عليها الكاتب هى أن يهتم به الآخرون، مدحا أو قدحا لا يهم، هكذا قال، فالعدو الأساسى له هو