اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىفى معنى دولة القانون!
نتحدث كثيرا عن دولة القانون فى مصر باعتبارها المعنى الصحيح للدولة المدنية التى تقوم على قواعد وقيم تم التوافق عليها بين ممثلى الشعب لكى تحدد الحقوق والواجبات للأطراف المعنية فى
رحلة البحث عن البديهيات؟!
لخصت مسيرتى فى الكتابة منذ أربعين عاما من الكتابة المنتظمة فى جملة واحدة تلخص كل ما كتبت، وهى أننى أريد أن تكون مصر جزءا من عصرها. لا أكثر ولا أقل،
جيفارا مات؟!
لا يوجد فى العنوان خطأ، وصحيح أن الذى مات هو «كاسترو»، ولكن الذين نعوه فعلوا ذلك، وكأن اللحظة التى مات فيها هى ذات اللحظة التى مات فيها جيفارا، حيث العالم
جيفارا مات؟!
لا يوجد فى العنوان خطأ، وصحيح أن الذى مات هو «كاسترو»، ولكن الذين نعوه فعلوا ذلك، وكأن اللحظة التى مات فيها هى ذات اللحظة التى مات فيها جيفارا، حيث العالم
فى شأن الذى جرى فى الولايات المتحدة؟!
لن يختلف أحد على أن الولايات المتحدة دولة ذات أهمية خاصة للعالم ولمصر بحكم وزنها فى النظام الدولى والعالمى. ولن يختلف أحد أيضا أن انتخاب الإدارة الأمريكية لدونالد ترامب سوف
القوميون البِيض وليس المحافظين الجدد!
أردنا أو لم نُرِدْ فإن الولايات المتحدة الأمريكية، أياً كان رئيسها، سوف تكون حاضرة بشدة في المشهد الدولى، وبقوة أو أكثر في الساحة الإقليمية، ولن نعدم مَن سوف يلمس وجودها
من البنية الأساسية إلى الاستثمار إلى الطاقة
لا يوجد عنصر واحد يكفل نهضة وانطلاقة مصرية كبيرة تخرجنا من المستوى الذى نتواجد فيه بين الأمم إلى مستوى آخر من القوة، كما قال نجيب سرور فى زمن قديم، «يخدش
ترامبيات!!
يبدو أنه آن الأوان لاعتزال المهنة للكتابة فى الموضوعات التى أعرفها. ليست السن هى السبب بالطبع، طالما أن الطاقة باقية، ولحسن الحظ أننا نعيش فى زمن تقدم فيه العلم والتكنولوجيا
ما بعد تعويم الجنيه!
كان قرار تعويم الجنيه حكيماً بقدر ما كان شجاعاً، حتى لو جاء متأخراً عما هو واجب، ولكنه فى النهاية كان استرداداً للرشادة الاقتصادية، وعودة إلى حالة طبيعية واجبة يمكن للاقتصاد
الخروج الأمريكى الكبير
صدق ما وعد به الرئيس الأمريكى المنتخب، دونالد ترامب، بأنه سوف يكرر ما حدث فى المملكة المتحدة فى التجربة البريطانية الشهيرة باسم «بريكسيت Brexit» عندما صوت الشعب البريطانى على الخروج