اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىارتفاع معدل النمو هو الحل؟
يوم الثلاثاد ٦ سبتمبر المنصرم حاولت تقديم نظرة «متفائلة» للاقتصاد المصرى قامت على الحجم الحقيقى للاقتصاد سواء كان اسميا أو مقوما بالقدرة الشرائية للدولار، مضافا له ما بات موعودا من
المناظرة...!
بدا الأمر كما لو كان قلب الولايات المتحدة سوف يتوقف عن الخفقان. كانت المعزوفة الإعلامية كلها، وهى هائلة، قد نصبت سِيرْكاً قومياً كبيراً فى انتظار المناظرة الأولى بين المرشح الديمقراطى
بلد المائة مليون مرة أخرى!
لم يعد هناك مفرٌ من إدراك حقيقة بلوغنا فى مصر رقم المائة مليون نسمة خلال سنوات قليلة قادمة، بل إن المرجح أننا قد وصلنا إلى هذا الرقم بالفعل، وتعديناه إذا
الحادى عشر من سبتمبر مرة أخرى
لم يمض أسبوع على الذكرى الأمريكية بمرور خمسة عشر عاماً على أحداث الحادى عشر من سبتمبر الدامية، حتى كانت أجواء الإرهاب تخيم بقسوة على الساحة السياسية الأمريكية، بحيث تخطف الأضواء
بلد المائة مليون نسمة!
المعلومات هى أولى الخطوات لاتخاذ القرارات الصائبة فى أى موضوع مُثار، أو مشكلة، أو أزمة، ولا يوجد مجال للارتجال، أو التخمين، أو للمبادرة على أساس من العواطف أو المشاعر. يصدق
كل الأنابيب تؤدى إلى مصر!
عنوان المقال مستعار من أحد العناوين الجانبية لتقدير الموقف الذى أعدته مؤسسة «ستراتفور» للتحليلات الجيو سياسية والاستراتيجية تحت عنوان «مصر: مركز الغاز القادم فى شرق البحر الأبيض المتوسط». التقدير، والواقع،
إدارة الفقر في بلادنا؟
الحكم فى موضوعات أخرى تنمى ثروات البلاد فإن الاعتذار دائما كان واجبا بأن ذلك لا يخل بالاهتمام العام بغير المحظوظين فى مصر. ويكون الاعتذار حادا وكبيرا وشاملا عندما تشرع الدولة
فكرة للعاصمة الإدارية؟!
لم أكن من المتحمسين للعاصمة الجديدة التى صارت «الإدارية» فيما بعد لأسباب عددتها آنذاك، أهمها الخوف من أن نفقد «القاهرة» القديمة، ولا نكسب عاصمة جديدة كما فعلنا من قبل مع
كيف تكون الديمقراطية فعالة؟
لأن لكل أمر بداية، فإن البداية هذه المرة جاءت مع ثورتين كان إعلانهما الأساسى أن للشعب المصرى كلمة ودورا.كان تشرشل هو الذى قال إن الديمقراطية هى «أسوأ» النظم السياسية، ولكن
من الدولة إلى الثورة إلى الدولة مرة أخرى؟!
فى مقال الأسبوع الماضى “النهضة المغدورة” استخلصنا أربع حقائق تاريخية: أننا فى مصر لا نتمثل التاريخ ولا نتعلم منه؛ وأننا لم ننجح أبدا فى الانطلاق إلى حجب التقدم بحيث نصل