القطاع الخاص مرة أخرى

أظنه كان يوماً فى نهاية الربيع أو فى أوائل الصيف عام ١٩٥٩عندما كنت عائداً مع أخى الأكبر د. لواء محمد قدرى سعيد من مكتبة رفاعة رافع الطهطاوى بمدينة سوهاج، حيث

فى عدد سبتمبر من دورية «الأطلنطى» كتب جرهام أليسون ونيال فيرجسون مقالا بعنوان «لماذا يحتاج رئيس الولايات المتحدة مجلسا من المؤرخين؟». وكانت بداية المقال أن الأمريكيين فى الولايات المتحدة يعيشون

خلط أول: هناك تصور مطروح من جماعة منا أن صندوق النقد الدولى فرض نفسه علينا، ببساطة استيقظ ذات صباح واكتشف أن عليه أن يفرض أمورا صعبة على دولة ما، ولما

فى عقد الستينيات كانت الحركة المسرحية فى مصر غنية إلى حد كبير. وفى غمار هذا الغنى كانت هناك عروض لمسرحيات مترجمة كانت هى الأخرى ثمينة، تنقل حكمة المسرح العالمى إلى

انتهت معارك اختيار المرشحين لانتخابات الرئاسة الأمريكية: هيلارى كلينتون للديمقراطيين، ودونالد ترامب للجمهوريين. بالطبع فإنهما ليسا جميع مرشحى الرئاسة، فهناك أحزاب أخرى صغيرة ترشح هى الأخرى مرشحا لرئاسة الجمهورية، ولكن

لا أدري ما إذا كان الهدوء الذي جاء على قمة نواكشوط العربية دليلا على النجاح أو الفشل؛ فالذائع أن القمم العربية يمكنها أن تعرف حالات كثيرة إلا أن تكون هادئة،

سوف تسمع كثيرا خلال الأيام القليلة المقبلة عن صندوق النقد الدولى؛ كما أنك سوف تسمع عن أن المقابلات مع المؤسسة المالية الدولية سوف تكون حول تنفيذ برنامج «مصرى خالص» للإصلاح

إسحق نيوتن هو أعظم علماء الفيزياء فى التاريخ، ربما حتى ظهور إينشتاين، وما يعرفه عنه العامة أنه شهد تفاحة تسقط من الشجرة، فكانت نظريته عن «الجاذبية». كان جوهر النظرية هو

صحيفة «المصرى اليوم» فناء واسع يتسع لآراء كثيرة، وكأنما اتفق الجميع فيها على أن يتركوا لمائة زهرة أن تتفتح وتخرج ما شاء لها من عبير، أما إذا لم تكن هناك

لا توجد أمور سهلة فى السياسة، لا الداخلية، ولا الخارجية؛ بشكل ما فإن السياسة جوهرها إما حل العقد بأنواعها المختلفة، أو التعايش معها، وفى كلتا الحالتين فإن هناك أثمانا مدفوعة.