اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىالمسألة الإيطالية
قرارات مجلسى الشيوخ والنواب الإيطاليين بوقف تصدير قطع غيار طائرات «إف- ١٦» المصرية تثير الكثير من التساؤلات، ليس فقط عن الأسباب التى تدعو دولة صديقة إلى اتخاذ هذا السلوك المعادى،
عقدة التاريخ فى مجلس النواب؟
ما زالت الديمقراطية هى الشاغل لأنها النظام الذى يعطى تداول الرأى والنضج فى بحث القضايا مكانة كبرى. هى فى حقيقتها امتحان مستمر لقدرة الأفراد على إمعان النظر، واستخدام البصيرة فى
بلد إجازات!!
احتجت جماعة من الكتاب والمعلقين على كثرة الإجازات التى نحصل عليها، ما بين دينية ووطنية وتاريخية، وهى بالطبع غير الإجازات الأخرى المقررة السنوية والاعتيادية، والمرضية لا قدر الله. الاحتجاج مفهوم
حالة تيران وصنافير
تتعرض الديمقراطية مثلها مثل كل الأفكار الكبرى للامتحان ليس فقط عندما تطرح أسئلة تتعامل مع إشكالياتها الكبرى، وإنما أيضا عندما تواجه الواقع بتعقيداته الكثيرة. والحقيقة أن مصر ليست أول من
الحقيقة الكروية فى المسألة الأوروبية
طَغت نتيجة الاستفتاء على بقاء أو خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبى على كل ما عداها من أنباء خلال الأسبوع الماضى. كانت النتيجة مفاجأة للجميع: الساسة والنخب فى أوروبا وخارجها،
العثور على الصندوق الأسود !
على مدى أسابيع منذ اختفاء الطائرة المصرية A320 القادمة من باريس إلى القاهرة فى رحلتها رقم ٨٠٤، كان المصريون يتساءلون يوميا عن مصير العثور على الصندوق الأسود؟. كان البحث يجرى
الدكتور مجدى يعقوب
فى يوم الثلاثاء الموافق ١٨ يناير ٢٠١١، أى قبل أسبوع من قيام القيامة على مصر كلها فى ٢٥ يناير ٢٠١١، اجتمعت جماعة من النخبة المصرية، إعلاماً وساسة وشخصيات عامة من
بعض من التنمية لا يكفى؟!
خلال الأسابيع القليلة الماضية تم الكشف عن عدد كبير من المنجزات الاقتصادية المبشرة ذات الثلاثة أبعاد: أولها تنمية البنية الأساسية وخاصة الطرق بقدر يفوق أكثر أحلامنا السابقة التى
ثقافة التظاهر!
خطوة موفقة اتخذتها الحكومة بإعادة النظر فى قانون التظاهر الذى لم يكن فيه عوار فقط، وإنما كانت له نتائج سياسية وخيمة داخليا وخارجيا. وسوف تكون الحكومة أكثر توفيقا إذا لم
دفاع عن الحقيقة؟!
للأستاذ صلاح منتصر فى عنقى دين كبير، كصديق كان دوما واقفا إلى جوارى فى شدائد كثيرة، ولا أبالغ إذا قلت إنه كان أحيانا من المنقذين؛ وكأخ أكبر كانت كلماته دائما