اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىالعائد إلى القاهرة
تركت الولايات المتحدة، بعد معركة انتخابية طاحنة كان فيها انتخاب أعضاء مجلس النواب، والتجديد النصفى لمجلس الشيوخ، وعدد من حكام الولايات الذين انتهت ولايتهم. عادة فإن هذه الواقعة تكون نوعا
فى سن السبعين
استيقظت، أمس الأول الجمعة، فإذا بى فى سن السبعين، ولا أدرى ما إذا كان لذلك معنى أم لا، ولكن الشائع هو أن سبعة عقود من العمر لابد أنها تساوى شيئا
التجربة البرازيلية
فى الستينيات من القرن الماضى غمر الدنيا كلها «التيارالاشتراكى»، كانت الكتلة الاشتراكية قد تكونت فى الاتحاد السوفيتى وحلف وارسو والصين وعدد من دول آسيا وأفريقيا التى عندما استقلت وجدت «غصة»
الوعى بالمسؤولية
هناك فروق كثيرة بين الدول المتقدمة والدول المتخلفة أو النامية، من بينها مدى القدرة على تحمل المسؤولية الخاصة بحالتها، والواجبات المترتبة عليها، والأهم الإجابة عن سؤال ماذا تفعل الدولة لكى
رسالة من أمريكا
لم أصدق نفسى عندما وجدت هيلارى كلينتون المرشحة السابقة للرئاسة، ووزيرة الخارجية السابقة، وعضو مجلس الشيوخ السابق، وقبل كل ذلك السيدة الأولى على مدى ثمانية سنوات كان زوجها بيل كلينتون
حديث عن الوعى!
فى خطابه أمام الندوة التثقيفية التاسعة والعشرين للقوات المسلحة، وبمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين لحرب أكتوبر المجيدة، فتح الرئيس عبدالفتاح السيسى ملفاً جديداً لم يسبق لأى من رؤساء مصر السابقين أن
قرار فوق صعب: إصلاح النظام الإدارى!
القرار الصعب هو القرار الذى على الدولة اتخاذه من خلال أجهزتها التنفيذية والتشريعية، وهى فى هذا لا تخترع أو تبدع أمرا جديدا، وإنما فى الأغلب هى تتبع ما استقر فى
القرارات فوق الصعبة
اتخذ الرئيس عبدالفتاح السيسى الكثير من القرارات الصعبة التى وجلت منها قيادات سابقة، فلم يكن هناك خلاف فيما سبق على أنه لا يجوز فى الدولة أن يكون هناك تعدد فى
إطلالة أمريكية على مصر!
يقال إن للسفر سبعَ فوائد، وربما من قال هذا لم يكن يعرف المصريين، وهو أن الفائدة الثامنة لهم أنهم فقط لا يحبون مصر أكثر، وإنما لا يكفون عن التفكير فيها
العبور الكبير..!
كانت الإشادة بمن عاصر الدعوة المحمدية بالإشارة إلى أنه «شهد بدرا»، أى كان حاضرا ساعة المعركة الأولى الكبرى بين الإيمان والكفر. وفى الولايات المتحدة، فإن من كان من جيلنا كثيرا ما