اسم الكاتب

معاناة «الفقراء» فى المستشفيات الحكومية
وفاة 3 مرضى أمس أثناء خضوعهم لجلسة الغسيل الكلوى بمستشفى ديرب نجم بالشرقية ، وإصابة 12 مريضا بغيبوبة ، يفتح الباب لتحقيق موسع وشامل لملف حساس جدا هو ملفالثروة العقارية بالأسكندرية فى خطر
لم أكن أتصور أن الثروة العقارية فى الأسكندرية، بهذا السوء، وإنها فى خطر حقيقى، بل إن معظم المبانى الأثرية فى العاصمة الثانية فى مصر مهددة بالإنهيار.فخلال زيارتى مؤخرا للأسكندرية الثلاثاء
الطرق الحريرية و" السكك " الريفية !
المشروع القومى للطرق ، يتم تنفيذه حاليا بمعدلات تنفيذ غير مسبوقة ، ومن خلال متابعة يومية لوزير النقل ، الدكتور هشام عرفات ، فى الوقت الذى تعانى فيه معظم الطرق
جزيرة الوراق و " مجارى " الرهاوى !
جاءت إجابة الرئيس السيسى عن سؤال فى مؤتمر الشباب بالأسكندرية ، إخلاء جزيرة الوراق، مقنعة للحاضرين، ولاسيما عندما أكد ان تلك الجزيرة تفوق فى مساحتها جزيرة الزمالك ، ويقوم سكان
الإرهاب فى يوم الجمعة الحزين!
رغم ان يوم الجمعة يمثل لى سعادة خاصة ، ليس لأنه يوم اجازة ، ولكن أشعر بمتعة روحية وصفاء نفسى فيه، على عكس أيام اخرى أشعر فيها منذ بدايتها بإنقباض
الحكومة و " مافيا " الميكروباصات !
كان من الطبيعى إرتفاع أسعار النقل، بعد الزيادة الأخيرة فى أسعار الطاقة؛ بالإضافة إلى سلع وخدمات اخرى ؛ مرتبطة بالوقود. لكن غير الطبيعى، أن تترك الحكومة "الحبل على الغارب" للسائقين –
العيد .. أفراح وأحزان أحيانا
بادئ ذى بدء .. لا اعتراض إطلاقا على مشيئة الله ، وقضائه وقدره ، ولاسيما ان كان الامر يتعلق بالموت او الرزق او المرض وخلافه ، لأننى أؤمن بشدو بقضاء
برامج رمضان.. وتشويه المجتمع
أصبح لنا هذا العام ؛ ومنذ أعوام سابقة ؛ طقوسا غريبة فى الاحتفال بشهر رمضان، وتحولت عادات المصريين " الأصيلة " فى الإحتفال بالشهر الكريم ، إلى مسخ مشوه "
إرحموا طلاب الثانوية العامة .. !
وزارة التربية والتعليم ، ألغت ضمنيا وجود طلبة الثانوية العامة فى المدارس، وتركتهم لمراكز الدروس الخصوصية "السناتر"، وغضت الطرف عن غياب المدرسين عن حصصهم فى المدارس أو حتى الطلبة أنفسهم
امتهان المرأة فى الدراما الرمضانية !
لا أعرف حتى الان، لما الإصرار على تقديم هذا الكم الضخم من المسلسلات فى رمضان، على العديد من القنوات الفضائية، التى تتسابق سباقا محموما، وتنفق مئات الملايين على إنتاجها ،
«الكواحيل» وعمارات الأسكندرية الهشة
من نافلة القول، التأكيد على أن فساد المحليات، وطمع أصحاب العقارات، وغياب الضمير وراء إصدار تراخيض عقارات مخالفة، وإنهيارها بعد ذلك، أو ميلها بغرابة، مثلما حدث فى عقار " الأزاريطة